إبداع
العطلة الصيفية MGT81702
إبداع
العطلة الصيفية MGT81702
إبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مواضيع خواطر صور حقائق حكمة من القلب إهداءات من القلب علوم وفلسفة معارف إسلامية تكنولوجيا مساهمات الأصدقاء ومقترحات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالعطلة الصيفية Uoou_o10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اجمل 4 مقولات قالها المحششين العرب.
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالأحد يوليو 28, 2013 8:32 pm من طرف BlackBeauty

» فعلا مبدعون
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس مارس 28, 2013 5:31 pm من طرف fayrouz

» ماذا تفعل عندما تقف وجها لوجه امام شخصا دمر جزء كبير من حياتك ؟!
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2013 4:46 am من طرف رجويه

» السلام على رسول الله وآله الأطهار
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالأربعاء يناير 23, 2013 6:14 pm من طرف Ghariba

» حال فتيات اليوم للاسف!
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 09, 2012 11:35 am من طرف Ghariba

» صبااااح محمدي
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 21, 2012 12:06 am من طرف Zaayaa

» أقرؤها وسوف لن تندموا!!!!مواصفات الزوج الخائن!!!!!
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 20, 2012 11:50 am من طرف Amirat Al 7ob

» """""نوذج تخطيط وإعداد درس """"""
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 19, 2012 7:22 am من طرف سامي سلامة

» خدع بسيطه تفيدك وتزيد من جمالك
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 09, 2012 11:51 pm من طرف ضوء_القمر

» kor2n kareem ilketrony
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالسبت يوليو 28, 2012 7:59 pm من طرف Ghariba

» روائح عطرة لمنزلك
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالجمعة يوليو 27, 2012 7:42 pm من طرف البدور

» ريجيم 4 أيام ينقص 4 كلغ
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالجمعة يوليو 27, 2012 7:38 pm من طرف البدور

» وفاة موظف
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 6:25 pm من طرف Houssein toufeily

» وفاة موظف
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 6:25 pm من طرف Houssein toufeily

» وفاة موظف
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 19, 2012 6:24 pm من طرف Houssein toufeily

» اليوم غير كل ايام السنة!!
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 7:38 pm من طرف -Fatima-

» زيارة يوم الخميس
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 2:59 pm من طرف -Fatima-

» دواء مفعوله أكيد
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 2:58 pm من طرف -Fatima-

» من أقوال الرسول (ص)
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 2:56 pm من طرف -Fatima-

» الـلــــــــــهم آميــــــــن يا رب العالميـــــــــــن
العطلة الصيفية I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 2:55 pm من طرف -Fatima-

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Amirat Al 7ob
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
Ghariba
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
Dana
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
-Fatima-
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
جمر الغلا
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
KHALED
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
ملك
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
أريج الزهور
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
عبير س
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
magd1000
العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194العطلة الصيفية ZPx71194 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 365 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو abdelhalim22 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 5337 مساهمة في هذا المنتدى في 1640 موضوع

 

 العطلة الصيفية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ghariba
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
Ghariba


من مساهماتي :


انثى الابراج : الجوزاء الكلب
عدد المساهمات : 910
نقاط : 1765
السٌّمعَة : 41
تاريخ التسجيل : 02/05/2010
العمر : 54
المزاج المزاج : مبتسم

العطلة الصيفية Empty
مُساهمةموضوع: العطلة الصيفية   العطلة الصيفية I_icon_minitimeالإثنين يونيو 07, 2010 2:13 pm



" الإجازة الصيفية


يتهيأ كثير من الناس – في هذه الأيام – إلى أنواعٍ من الأسفار التي تنقلهم من مكان إلى مكان، ومن بلدٍ إلى بلد ، ويتأمل الإنسان وهو يشاهد أحوال الناس في ذلك قوله تعالى:

((إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ))



(سورة لقمان :34) .



والشاهد قولهُ تعالى: ((وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ)) .



كم رأينا من إنسان ساقتهُ المقادير إلى أماكن – ما جاءها طول عمره، فكانت منيتهُ فيها.



قال أعشى همدان :



لا تأسين على شيء فكـل فتى *** إلـى منيته سيّار في عَنـَقِ .

وكلُّ من ظنِّ أنَّ الموت يخطئه *** معللٌ بأعـاليلٍ من الحَمـَقِ

بأيَّمـا بلـدةٍ تُقْـدر مـنيتـهُ *** إن لا يُسيّرُ إليها طائعاً يُسقِ .



وباب الموت سيلجُه الجميع ، من سافر ولم يسافر:

(( أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ))

(سورة النساء : 78) . فهو أمرٌ قد استوى فيه الجميع .



لكنّ هُناك أمرٌ افترق فيه الناسُ وتفارقوا: ألا وهو التأهبُ والاستعداد لذلك الرحيل، ولتلك السفرة النهائية في هذه الدنيا، ليبدأ رحلةً أخرى أبدية يوم البعث النشور، والوقوف بين يدي الله للحساب والجزاء.



فيا من تتهيأ للأسفار ، هل تذكرت ذلك السفر الطويل ؟ وهل تأهبت لهُ أهبة مناسبة؟



إنَّ المؤمن الحق هو الذي استقصر الطويل من الآمال الدنيوية، وتخيَّل في كل وقتٍ أنَّ المنيةَ تعاصفهُ وتفاجئه، فاشتد حذرهُ من هجومها، مخافة أن تحل به عقوبة الله ، ويُحال بينهُ وبين الاستعتاب والتأهبِ للقاء، فيلقى ربه قبل الطهر التام والتوبة النصوح ، فلا يُؤذن له بالدخول بغير طهارة، كما أنَّه لم يؤذن في دار التكليف بالدخول عليه للصلاة والعبادة لله تعالى بغير طهارة .



إنَّ أوقات الصلاة نظير وقت الموافاة، ومثله الدخول إلى بيت الله الحرام – حاجاً أو معتمراً - لا بدّ له من استقبال بيته المحرم، ومن طهارة بدنه وثيابه، وإخلاص نيته لله تعالى، وكذا القدوم على الله.



فإذا تأهب العبد قبل الموت ، جاءه الموت وهو متأهب، وإذا فرّط في التأهب، خيف عليه من خروج الوقت قبل التأهب، إذ هجوم الموافاة مضيّق لا يقبل التوسعة، فلا يُمكُّن العبد من التطهر والتأهب والتوبة عند هجوم الموت، بل يُقالُ له : هيهات، فات ما فات، وقد بعدت بينك وبين التطهر المسافات.



تأمَّلُوا أحوالنا وأحوال الناس، وأهدافهم في هذه الإجازة، والأسباب التي تدفعهم إلى هذه الأسفار:



* من الناس من صار هدفه المتعة الحرام، يبحث عنها في أيِّ مكان، في المشرق أو المغرب، وهناك تتفننُ أوكار الفساد والانحلال في جذب هؤلاء السائحين، ولا تسل عمَّا يجري هناك، فتلك قصة طويلة – نسأل الله العافية -.





* ودون هؤلاء أناس ليس لهم هدف إلاَّ السياحة والتجول في بلاد الكفر والعهر، فيذهب - وأحياناً بأسرته - ليقضي الأوقات، وينتقل من مكانٍ إلى مكان ، وكم يواجهُ من أنواع من المنكرات يمر بها أو يوقعها، ويرجع وترجع الأسرة معه وقد تلقت دروساً عملية في الانحلال وذهاب الغيرة، والتجرؤ على المحارم، والوقوع فيما يغضب الكبير المتعال.





* وهناك أناس- محافظون - ولديهم غيرة على دينهم وأعراضهم، فبحثوا عن أنواع من السياحةِ لا يترتب عليها فساد ، فسافروا وأزجوا أوقاتهم ، وهؤلاء مشكورون على غيرتهم وحفاظهم على أنفسهم وأسرهم، ولكن كُنَّا نتمنى أن يُحددوا هدفاً مع هذه السياحة، يكون في ميزان أعمالهم يوم يلقوا ربهم تبارك وتعالى .





* وهناك – قلة – عرفوا قيمة الوقت، وعظم المسؤولية، وحقارة الدنيا، وعظمةِ ما يؤملُ عند الله تعالى، وقارنُوا بين الدنيا والآخرة، تأمَّلُوا قوله -صلى الله عليه وسلم- : ((ما لي وللدنيا ، إنّما أنا كراكب في ظل شجرة ثم راح وتركها )) [2]



وقوله- صلى الله عليه وسلم- : (( ما الدنيا في الآخرة إلاَّ كما يدخل أحدكم أصبعه في اليمّ فلينظر بم يرجع ؟ )) [3]



وقول الإمام الزاهد والخليفة الراشد عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – ( لو أنَّ الدنيا من أوَّلها إلى آخرها، أُوتِيها رجل، جاء الموت، لكان بمنزلة من رأى في منامه ما يسُره، ثم استيقظ فإذا ليس في يده شيء ) .





نظر الواحدُ منهم بعين البصيرة، فخاطبَ نفسه خطاب صدقٍ وصراحة، وقال: كيف يليقُ بصحيح العقل والمعرفة أن يقطعهُ أمل حقير من آمال الدنيا عن نعيم لا يزول ولا يضمحل ؟ !! فضلاً عن أن يقطعهُ عن طلبٍ من نسبة هذا النعيم الدائم، إلى نعيم معرفته ومحبته، والأنس به والفرح بقربه، كنسبة نعيم الدنيا إلى نعيم الجنة.



قال الله تعالى: ((وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)) (سورة التوبة: 72) .




فيسيرُ رضوان الله – ولا يقال له يسير – أكبر من الجناب وما فيها، وفي حديث الرؤية، (( فو الله ما أعطاهم الله شيئاً أحب إليهم من النظر إلي وجهه الكريم )) [4]





فلما تأمل هؤلاء هذه الحقائق: اختلفت أهدافهم وموازينهم عن غيرهم ، فشمَّرُوا عن ساعد الجد ، وعزموا على أن تكون أوقاتهم كلها – ومنها هذه الإجازات – في رضوان الله تعالى، وما حُرموا أثناء ذلك من متعةِ سفر، وصلةِ رحم ، ورفقة أنس، وترويحٍ عن الأولاد، .. إلخ، هذه أحوال الناس، فمن أيِّهم نكون ؟



لا بدَّ أن نعتبر، وأن نُقارنَ بين الدنيا والآخرة، فنعملَ لكلٍ بما يستحقه.





منطلقاتٍ عملية حول الإجازة :



- الحفاظ على الأسرة : لأنَّ مجال الفراغ والتَّفلت فيها كبير جداً .



- ترتيب الأولويات :



- فهناك صلة الأرحام . ( وخاصة الوالدين ) .



- والدعوة إلى الله تعالى.



- وطلب العلم .



- والاستفادة من الإجازة استفادت أخرى، من مهارات، أو تجارة، أو غيرهما.



1- التخطيط المدروس لوقت الإجازة؛ لأنَّ الإنسان إذا هجمت عليه الإجازة ربما انقضت أوقات كثيرة منها قبل أن يحدد هدفه، فضلاً عن أن يبدأ بالتنفيذ، وأحب أن أُذكّرَ بأنواع من المجالات التي يمكن الاستفادة من الإجازة لتحقيقها، أو لتحقيق بعضها:





أولاً : برنامجٌ لحفظ سور أو أجزاءٍ من القرآن الكريم، ويكون هذا من خلال:



- حلقات المساجد أو المراكز لتحفيظ القرآن الكريم.



- دروس بيتيه أسريّة، يشتركُ فيها جميع أفراد العائلة، ووضع جوائز تشجيعية لذلك.



- جهودٌ فردية – يعزمُ الإنسان – من خلالها على حفظ كذا أو كذا من القرآن الكريم.





ثانياً : طلب العلم: وهذا لا يتعارض مع الإجازة – التي تعتبر فسحةً بعد نهاية العام الدراسي؛ لأنَّ طلب العلم الذي نقصده هنا أمرٌ اختياري، لا يُلزمُ به الإنسان، ومن ثم فسيجدُ فيه متعة، ولقد كانت سياحةُ علماء السلف – رحمهم الله تعالى – طلب العلم .





وأحب لطالب العلم، أن يحدد ما ذا يريد في هذه الإجازة ؟ فيحدد الموضوع، والمنهج، والطريقة.



وأقترح: أن تحدد كتب – ولو مختصرة – ليأخذها طالب العلم من أوَّلِها إلى آخرها، ولا يتشتت ذهنهُ في تنقلهِ من موضوعٍ إلى موضوع، ومن كتابٍ إلى كتاب دُون ترتيبٍ جيد .





ثالثاً : أن يكون للإنسان جهد يبذله في الدعوة إلى الله تعالى، وسواءً قضى الإجازة كلها أو بعضها في ذلك ، فليعلم أنَّ هذا باب واسع :





- فالغني المشغول بتجارته، يقوم بهذا الواجب – واجبُ الدعوة إلى الله بما ينفقهُ من مالٍ في سبيل الدعوة إلى الله تعالى، سواءً للداخل، أو للمسلمين في الخارج.



وكم رأينا من رجالٍ وشبابٍ يُحبُون أن يبذلوا أنفسهم في أيِّ مكانٍ للدعوة إلى الله تعالى، لكن ضاقت عليهم النفقة خاصةً في مجالات الدعوة المختلفة:



- فهناك الكتاب الإسلامي.

- والشريط الإسلامي.

- وبناءُ المساجد والمدارس.

– والحلقات العلمية والتربوية .



وغيرها، يمكن أن يقومَ بدعمه الغني – بل وكل متبرع – ولو بالقليل من المال في سبيل الله تعالى.



ومما يؤسفُ له، أنَّ أهل البدع ينشطون في ذلك أعظم نشاط، فالرافضة والصوفية وغيرهم ترى جهودهم وصلت إلى كلِّ مكان، أمَّا أهل السنة فلا تزال جهودهم دُون المستوى المطلوب بكثير !!





ب- والعالم وطالبُ العلم، يقُومان بدورهما في الدعوة إلى الله تعالى، سواءً في إقامة الدروس وحلق العلم، أو في التجول في البلاد، يدعُون إلى الله تعالى ويُوجهون الناس.



ج- والشاب الطيب أيضاً، يقوم بدوره مع زملائهِ أو نشاطه في مركزه أو حيّهِ. وهو بابٌ للحفاظ على شبابنا من الضياع، فيه جهادٌ ودعوة يحتاجُ فيها إلى مؤازرة.



د- والفتاةُ المسلمة والأسرة المسلمة تقومُ بدورها من خلالِ دروسِ تحفيظ القرآن للنساء، ومن خلال الزيارات الأسرية الجادة.



هـ - وكلُّ فردٍ يمكن أن يقوم بدورٍ ما في الدعوة إلى الله تعالى، والمجالات – والحمد لله – عديدة، والموفقُ من وفقّهُ الله للخير وألوانٍ من الجهادِ في سبيل الله، من عمرة، ودعوة..إلخ.





رابعاً : وهناك مجالات أخرى – لا نهوّن – من شأنها، وكنتُ أتمنى أن يتوجهَ إليها بعض شبابنا، ممن صارت الكرة روحهُ وعقلهُ ولبّه، ورُبما دينه.



وهذه المجالات متنوعة: منها التجارية لتعويدِ الأولاد وتدريبهم على أن يكونوا رجالاً، ومنها تنميةُ المهاراتِ المختلفة في علوم الكمبيوتر وغيرها كثير.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ghariba.yoo7.com
 
العطلة الصيفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إبداع  :: الأركان العامة :: علوم تربوية-
انتقل الى: